خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات
[size=52]خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات[/size]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[rtl]لا تكاد تخلو حضارة من الحضارات من اعتقادات خصوصا بارتباط الأرقام بالسحر الأسود وبالقدرة على تحقيق ما خفي من الأحلام والأطماع والأضرار, ويبدو أن ما حملته الرسالات السماوية من إشارات قدسية وعلوية لبعض الأرقام من خلال تكليفاتها التعبدية, كان له أكبر الأثر في انتقال هذه القداسة عبر الحكايات والأساطير والطقوس السحرية التي خاض فيها البشر على مر تاريخهم الطويل, فوجدنا أسحاراً خصوصا بالرقم ,9 وأخرى بالرقم 13 وثالثة تجمع بين الأرقام والحروف فيما يسمى ب¯ " أسحار الوفق " التي يشتهر بها المغاربة, ولكن ما لا يعلمه الكثيرون في عالم الأرقام والسحر هو وجود تعاويذ رقمية خصوصا بالأجنة, يلجأ إليها السحرة بإيعاز من ذوي الأغراض السحرية الخبيثة للإضرار بالأجنة في بطون أمهاتها إما لحقد أو لحسد أو لانتقام, وغالباً ما تحتوي هذه التعاويذ على طلسمات مكتوبة بأحبار شاذة وغريبة, تتكاتف فيها أرقام مخصوصة وعبارات مرصوصة تبعاً لنوعية الضرر المقصود.. ولا يمكن أن يؤتي " سحر الأجنة " طبقاً لما يسميه السحرة والروحانيون ثماره في إلحاق الضرر بالجنين إلا بعد الشروع في عمل طلسمات وتعاويذ من شأنها إخضاع الرحم الحاضن للجنين لتأثير السحر وهذا ما يؤكده رواش الروبي ساحر تائب من أن "سحرة الأوفاق" يعتمد على إحاطة الرحم المقصود به الضرر بما يعرف ب¯ "تعويذة الربط" وهي تشتمل على أرقام تبدأ من واحد إلى تسعة إشارة إلى اشهر الحمل تكتب ومعها أسماء الأم والزوج ( الأب ) حتى ولو كانت أسماء شهرة كل ذلك داخل مربعات الوفق وبأحبار نجسة من البول والمني والدم, ثم يقوم الساحر بربط هذا العمل السحري برسومات جنينية أي تشبه الجنين في بطن الأم محاطة بدائرة كبيرة في مركزها دائرة صغيرة يخرج منها ثلاثة أسهم مسنونة على رأس كل سهم حرف من حروف كلمة تساوي الضرر المقصود من السحر, فإذا كان الضرر هو الإجهاض كتبت حروف " س ق ط " بمعنى إسقاط, وإذا كان الضرر هو طمس معالم الجنين كتبت حروف " م س خ " بمعنى المسخ والتشويه وهكذا, بعدها تبدأ الأم بالشعور بأعراض السحر والآلام الناتجة عنه في المنام واليقظة, ففي منامها ترى أشباح ممسوخة في صورة نساء يعبثن برحمها, وتارة أخرى في صورة حيات يأكلن رأس رضيعها, بينما في اليقظة تعاني الأم غالباً من اضطرابات خلال الدورة الشهرية وآلام في البطن والرحم قد يصحبه نزيف متكرر من دون سبب ظاهر.
يقول الدكتور فؤاد عطية أستاذ الاتصالات البشرية بالجامعة الأميركية: ان التعاويذ والطلسمات المخصوصة بعالم الأجنة وتشويه مخرجات الأرحام تحكمها معادلات سحرية تخضع في الأصل لمنهج فلسفي يوناني يعتمد على فن ال¯ " جيماتريا " أو فن قياس كل ما في السماء وعلى الأرض, حيث تحمل الأرقام دلالات رمزية لقوى الغيب السحرية, وهذا النوع من السحر كما هو معروف ارتبط بالحضارات القديمة, وعرفه الناس من خلال التراث اليهودي فاليهود أول من تعاملوا معه ووضعوا الأسس الخاصة به فهم مثلا يرون في العدد واحد رمزاً للثور والقوة الحيوية الخلاقة وأصل الأشياء لذلك فهو يدخل في كل المعادلات السحرية, أما الرقم اثنان فهو بيت الطاقة وعلامة ظهور الفساد والتشوه, ومن هنا فإن الواحد والاثنين بينهما تكمن طلسمات عديدة لتسخير القوى الغيبية في الانتقام والتدمير وبالطبع ليست الأجنة والأرحام ببعيدة عنهما.
لا تتوقف المعادلات السحرية في إضرارها بأرحام النساء وبأجنتهن التي في بطونهن فقط عند القوى الرمزية للأرقام, إنما تتعدى ذلك إلى ما يعرف لدى السحرة ب¯ "توثيق السحر" أي ربطه بالكواكب السيارة حتى يتجدد باستمرار عند فكه, حيث يذكر الشيخ ربيع عبد الدايم أن السحرة لا يتورعون عن اتخاذ طرق عدة لسحر الأجنة والأرحام وقتلها وتشويهها, فهناك السحر المعدي الذي يربطه الساحر بالزوج عن طريق مادة عالقة لا تلبث أن تصيبه وتصيب زوجته عند الجماع, وهناك السحر الحراري الذي يصيب الرحم نهاراً باشتداد حراري وتضخم ليلي, وهناك سحر الأفلاك وهو أشد أنواع السحر الذي يمكن أن يستخدم في الإضرار بالرحم والجنين والمولود حسب طبيعته ومقصده, وذلك لأن السحرة يعقدونه موافقاً للكواكب السيارة بحيث يتجدد السحر ذاتياً كل ليلة قمرية, فالسحرة المتعبدون للقمر يصنعون سحرهم بهذه الطريقة حتى إذا هام شيطان السحر أو خادم القمر تجدد السحر بنفسه حتى يسترد الخادم عافيته فيعود لإيذاء المسحور مجدداً, ويعد سحر النار من الأسحار المدمرة لحياة الزوجين, حيث يعمد عباد الشمس والنار من السحرة إلى تسليط إناث الشياطين لإفساد العلاقة الزوجية عن طريق إسقاط الأجنة أو الإضرار ببيئتهم الحاضنة في بطن الأم ومن ثم قتلهم والقضاء عليهم.
يضيف الشيخ عبد الدايم أن هناك من الأسحار العددية والرقمية ما يضاف إلى سلسلة الأسحار الخبيثة والمدمرة لحياة الأجنة والمواليد ويأتي في مقدمتها لدى أسحار المغاربة والأفارقة ما يعرف ب¯"جدولية العقم والإجهاض " وهي عبارة عن طلاسم وتعاويذ مكتوبة على رقاع تجمع بين الكلمات والأرقام والحروف المفردة والآيات القرآنية المقلوبة يقوم الساحر بنقشها مصحوبة بإشارات لفظية تستدعي حارساً من الجن حيث يتعهد الجني بحراسة الجدولية بعد أن يلبي له الساحر ويكتب ما يعرف ب¯ " طقوس العهد " ومن ثم يقوم الساحر بوضع الطلاسم والعهد المكتوب في إحدى المقابر المهجورة والمطموسة المعالم, بعدها يكون المسحور أو المسحورة واقعين تحت تأثير السحر, وتحت سيطرة الجني الحارس إلى أن يتم الضرر المقصود والانتقام المراد. وحول هذا الموضوع يعلق الدكتور حسام ثابت أستاذ النساء والولادة بطب أسيوط بقوله: إن هذا الكلام الذي يرتبط بالسحر والأعمال وخلافه من الأفكار الخرافية هي حقائق غير علمية وليس لها سند ولا يخرج الكلام عن كونه مجرد معتقدات بالية بعيدة كل البعد عما توصلنا إليه من خلال البحث العلمي وللأسف الشديد كثيرا ماتتسبب هذه المعتقدات في تأخير العلاج الصحيح وتضييع الفرصة على النساء اللائي يحلمن بالأمومة لأنهن يتجهن لهذا الطريق الخرافي عندما تصادفهن اي مشكلة نسائية خصوصا في المجتمعات المغلقة كالريف والصعيد ولا يطرقن الباب الصحيح وهو باب الطبيب وقد يستخدمن بعض الوصفات الشعبية التي تضر بهن وهو ما قد تحرمهن للأبد من الأمومة, والإجهاض مشكلة معروفة من القدم ولها أسبابها المتعددة التي تختلف من سيدة لأخرى قد تلعب فيها الوراثة ودرجة قرابة الزوجين دورا فعالا فيها لأن هناك أمراضا وراثية تسمى أمراض متنحية قد تكون موجودة لدى الأبوين بمعنى أنها موجودة ولكنها لا تظهر إلا عندما تجتمع جيناتها في إنسان واحد لأنه لابد لأي صفة وراثية متنحية أن تظهر بعاملين وراثيين من الأب والأم وبالتالي في حالة القرابة بين الأبوين تزداد احتمالات أن يكون كل منهما حاملا لصفة ما تجتمع في الجنين وتتسبب في إصابته بنوع من التشوه الذي قد يؤدي لعدم استمرار الحمل,بالإضافة لأسباب أخرى كالتلوث والأسباب الموضعية الخاصة بتكوين الأم وهوموناتها وكلها أسباب لابد أن تعالج كي لايتكرر الإجهاض وإلا تستمر المشكلة من دون حل وتظل هؤلاء النسوة يترددن ويحيرن انفسهن لدى السحرة والدجالين من دون أن يدركن أن العلم يقدم لهن خدمات كبيرة في هذا الموضوع خصوصا في ظل التقدم المذهل في أجهزة الكشف والفحوصات ومتابعة نمو الجنين وكذلك التحليلات الوراثية."السياسة"[/rtl]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[rtl]لا تكاد تخلو حضارة من الحضارات من اعتقادات خصوصا بارتباط الأرقام بالسحر الأسود وبالقدرة على تحقيق ما خفي من الأحلام والأطماع والأضرار, ويبدو أن ما حملته الرسالات السماوية من إشارات قدسية وعلوية لبعض الأرقام من خلال تكليفاتها التعبدية, كان له أكبر الأثر في انتقال هذه القداسة عبر الحكايات والأساطير والطقوس السحرية التي خاض فيها البشر على مر تاريخهم الطويل, فوجدنا أسحاراً خصوصا بالرقم ,9 وأخرى بالرقم 13 وثالثة تجمع بين الأرقام والحروف فيما يسمى ب¯ " أسحار الوفق " التي يشتهر بها المغاربة, ولكن ما لا يعلمه الكثيرون في عالم الأرقام والسحر هو وجود تعاويذ رقمية خصوصا بالأجنة, يلجأ إليها السحرة بإيعاز من ذوي الأغراض السحرية الخبيثة للإضرار بالأجنة في بطون أمهاتها إما لحقد أو لحسد أو لانتقام, وغالباً ما تحتوي هذه التعاويذ على طلسمات مكتوبة بأحبار شاذة وغريبة, تتكاتف فيها أرقام مخصوصة وعبارات مرصوصة تبعاً لنوعية الضرر المقصود.. ولا يمكن أن يؤتي " سحر الأجنة " طبقاً لما يسميه السحرة والروحانيون ثماره في إلحاق الضرر بالجنين إلا بعد الشروع في عمل طلسمات وتعاويذ من شأنها إخضاع الرحم الحاضن للجنين لتأثير السحر وهذا ما يؤكده رواش الروبي ساحر تائب من أن "سحرة الأوفاق" يعتمد على إحاطة الرحم المقصود به الضرر بما يعرف ب¯ "تعويذة الربط" وهي تشتمل على أرقام تبدأ من واحد إلى تسعة إشارة إلى اشهر الحمل تكتب ومعها أسماء الأم والزوج ( الأب ) حتى ولو كانت أسماء شهرة كل ذلك داخل مربعات الوفق وبأحبار نجسة من البول والمني والدم, ثم يقوم الساحر بربط هذا العمل السحري برسومات جنينية أي تشبه الجنين في بطن الأم محاطة بدائرة كبيرة في مركزها دائرة صغيرة يخرج منها ثلاثة أسهم مسنونة على رأس كل سهم حرف من حروف كلمة تساوي الضرر المقصود من السحر, فإذا كان الضرر هو الإجهاض كتبت حروف " س ق ط " بمعنى إسقاط, وإذا كان الضرر هو طمس معالم الجنين كتبت حروف " م س خ " بمعنى المسخ والتشويه وهكذا, بعدها تبدأ الأم بالشعور بأعراض السحر والآلام الناتجة عنه في المنام واليقظة, ففي منامها ترى أشباح ممسوخة في صورة نساء يعبثن برحمها, وتارة أخرى في صورة حيات يأكلن رأس رضيعها, بينما في اليقظة تعاني الأم غالباً من اضطرابات خلال الدورة الشهرية وآلام في البطن والرحم قد يصحبه نزيف متكرر من دون سبب ظاهر.
يقول الدكتور فؤاد عطية أستاذ الاتصالات البشرية بالجامعة الأميركية: ان التعاويذ والطلسمات المخصوصة بعالم الأجنة وتشويه مخرجات الأرحام تحكمها معادلات سحرية تخضع في الأصل لمنهج فلسفي يوناني يعتمد على فن ال¯ " جيماتريا " أو فن قياس كل ما في السماء وعلى الأرض, حيث تحمل الأرقام دلالات رمزية لقوى الغيب السحرية, وهذا النوع من السحر كما هو معروف ارتبط بالحضارات القديمة, وعرفه الناس من خلال التراث اليهودي فاليهود أول من تعاملوا معه ووضعوا الأسس الخاصة به فهم مثلا يرون في العدد واحد رمزاً للثور والقوة الحيوية الخلاقة وأصل الأشياء لذلك فهو يدخل في كل المعادلات السحرية, أما الرقم اثنان فهو بيت الطاقة وعلامة ظهور الفساد والتشوه, ومن هنا فإن الواحد والاثنين بينهما تكمن طلسمات عديدة لتسخير القوى الغيبية في الانتقام والتدمير وبالطبع ليست الأجنة والأرحام ببعيدة عنهما.
لا تتوقف المعادلات السحرية في إضرارها بأرحام النساء وبأجنتهن التي في بطونهن فقط عند القوى الرمزية للأرقام, إنما تتعدى ذلك إلى ما يعرف لدى السحرة ب¯ "توثيق السحر" أي ربطه بالكواكب السيارة حتى يتجدد باستمرار عند فكه, حيث يذكر الشيخ ربيع عبد الدايم أن السحرة لا يتورعون عن اتخاذ طرق عدة لسحر الأجنة والأرحام وقتلها وتشويهها, فهناك السحر المعدي الذي يربطه الساحر بالزوج عن طريق مادة عالقة لا تلبث أن تصيبه وتصيب زوجته عند الجماع, وهناك السحر الحراري الذي يصيب الرحم نهاراً باشتداد حراري وتضخم ليلي, وهناك سحر الأفلاك وهو أشد أنواع السحر الذي يمكن أن يستخدم في الإضرار بالرحم والجنين والمولود حسب طبيعته ومقصده, وذلك لأن السحرة يعقدونه موافقاً للكواكب السيارة بحيث يتجدد السحر ذاتياً كل ليلة قمرية, فالسحرة المتعبدون للقمر يصنعون سحرهم بهذه الطريقة حتى إذا هام شيطان السحر أو خادم القمر تجدد السحر بنفسه حتى يسترد الخادم عافيته فيعود لإيذاء المسحور مجدداً, ويعد سحر النار من الأسحار المدمرة لحياة الزوجين, حيث يعمد عباد الشمس والنار من السحرة إلى تسليط إناث الشياطين لإفساد العلاقة الزوجية عن طريق إسقاط الأجنة أو الإضرار ببيئتهم الحاضنة في بطن الأم ومن ثم قتلهم والقضاء عليهم.
يضيف الشيخ عبد الدايم أن هناك من الأسحار العددية والرقمية ما يضاف إلى سلسلة الأسحار الخبيثة والمدمرة لحياة الأجنة والمواليد ويأتي في مقدمتها لدى أسحار المغاربة والأفارقة ما يعرف ب¯"جدولية العقم والإجهاض " وهي عبارة عن طلاسم وتعاويذ مكتوبة على رقاع تجمع بين الكلمات والأرقام والحروف المفردة والآيات القرآنية المقلوبة يقوم الساحر بنقشها مصحوبة بإشارات لفظية تستدعي حارساً من الجن حيث يتعهد الجني بحراسة الجدولية بعد أن يلبي له الساحر ويكتب ما يعرف ب¯ " طقوس العهد " ومن ثم يقوم الساحر بوضع الطلاسم والعهد المكتوب في إحدى المقابر المهجورة والمطموسة المعالم, بعدها يكون المسحور أو المسحورة واقعين تحت تأثير السحر, وتحت سيطرة الجني الحارس إلى أن يتم الضرر المقصود والانتقام المراد. وحول هذا الموضوع يعلق الدكتور حسام ثابت أستاذ النساء والولادة بطب أسيوط بقوله: إن هذا الكلام الذي يرتبط بالسحر والأعمال وخلافه من الأفكار الخرافية هي حقائق غير علمية وليس لها سند ولا يخرج الكلام عن كونه مجرد معتقدات بالية بعيدة كل البعد عما توصلنا إليه من خلال البحث العلمي وللأسف الشديد كثيرا ماتتسبب هذه المعتقدات في تأخير العلاج الصحيح وتضييع الفرصة على النساء اللائي يحلمن بالأمومة لأنهن يتجهن لهذا الطريق الخرافي عندما تصادفهن اي مشكلة نسائية خصوصا في المجتمعات المغلقة كالريف والصعيد ولا يطرقن الباب الصحيح وهو باب الطبيب وقد يستخدمن بعض الوصفات الشعبية التي تضر بهن وهو ما قد تحرمهن للأبد من الأمومة, والإجهاض مشكلة معروفة من القدم ولها أسبابها المتعددة التي تختلف من سيدة لأخرى قد تلعب فيها الوراثة ودرجة قرابة الزوجين دورا فعالا فيها لأن هناك أمراضا وراثية تسمى أمراض متنحية قد تكون موجودة لدى الأبوين بمعنى أنها موجودة ولكنها لا تظهر إلا عندما تجتمع جيناتها في إنسان واحد لأنه لابد لأي صفة وراثية متنحية أن تظهر بعاملين وراثيين من الأب والأم وبالتالي في حالة القرابة بين الأبوين تزداد احتمالات أن يكون كل منهما حاملا لصفة ما تجتمع في الجنين وتتسبب في إصابته بنوع من التشوه الذي قد يؤدي لعدم استمرار الحمل,بالإضافة لأسباب أخرى كالتلوث والأسباب الموضعية الخاصة بتكوين الأم وهوموناتها وكلها أسباب لابد أن تعالج كي لايتكرر الإجهاض وإلا تستمر المشكلة من دون حل وتظل هؤلاء النسوة يترددن ويحيرن انفسهن لدى السحرة والدجالين من دون أن يدركن أن العلم يقدم لهن خدمات كبيرة في هذا الموضوع خصوصا في ظل التقدم المذهل في أجهزة الكشف والفحوصات ومتابعة نمو الجنين وكذلك التحليلات الوراثية."السياسة"[/rtl]
مطوع مغربي- نقاط القوة : 6263
السٌّمعَة : 862
زهراء و للجادين يعجبهم هذا الموضوع
رد: خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات
مشكور الله يديم عليكم العافية
ميمة الحلوة- نقاط القوة : 5319
السٌّمعَة : 82
زهراء يعجبه هذا الموضوع
رد: خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات
السلام عليكم مشكور علي سرعة الرد شيخنا الله يجازيك خير الجزاء
زهراء- نقاط القوة : 5376
السٌّمعَة : 121
رد: خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات
مشكور يا شيخنا كل كلامك في الصميم
للجادين- نقاط القوة : 5469
السٌّمعَة : 221
رد: خطير جداً: سحر الأرقام... يشوه الأجنة ويسقطها من بطون الأمهات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
mahboba-
نقاط القوة : 5731
السٌّمعَة : 260
العمر : 36
مواضيع مماثلة
» شوصون تاعي بطون تاع مطيشة والبيض ولفرماج
» فقيه سوسي خطير
» فقيه سوسي خطير
» تقاف خطير وصفات حصرية
» تسوفيج خطير +18 بونسواغ كشروداتي
» فقيه سوسي خطير
» فقيه سوسي خطير
» تقاف خطير وصفات حصرية
» تسوفيج خطير +18 بونسواغ كشروداتي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى